كُن صادقاَ. من الطبيعي أن تقول أنك تعرضت لمهمة صعبة. لا تنس أن تذكر أنك عملت بجد على دراسة المعلومات المتعلقة بالمهمة وأنك طلبت المعونة من زملائك.
سؤال هام يرمي إلى كيفية منع التحيز وخلق تكتلات داخل العمل. فأي عمل ينبغي أن يكون بعيدًا عن التعاملات الشخصية. كيف تقيِّم كفاءة المهمات التامة التي سلمها الفرد دون أية ضغينة أو محاباة؟ أحد أفضل أسئلة المقابلة الشخصية التي تظهر مدى جودة تعاملاتك المهنية ووقوفك على مسافة واحدة من جميع الموظفين.
” الرضا لا يتعلق بالراتب أو الحوافز أو ما تتوقعه من الشركة. يهدف هذا السؤال لمعرفة أكثر وقت تكون موظفاَ منتجاَ فيه.
لا تدخل في تفاصيل شخصية كثيرة ولكن حاول الربط بين الإنجاز الشخصي ومسارك المهني.
لا تكذب. فبإمكانهم الحصول على الحقيقة من مديرك السابقة. كُن واضحاَ، محدداَ ودقيقاَ في عرض المسمى الوظيفي ومسؤوليات أخر وظيفة شغلتها.
نتائج المشروع ووضح مدى تخطيها للتوقعات واذكر الأسباب التي توفرت وساهمت في تحقيق ذلك.
لا تذكر إجابات شخصية بعيدة عن العمل. لا تقل مثلاَ ” سأصبح غني وأنام اليوم بطوله” وضح قدرتك على إتخاذ قرارات صائبة ولا تقل أبداَ “سأستقيل من وظيفتي”.
مثال بسيط: “عملت بشدة لأصبح متخصصاَ في مجال التسويق اتبع الرابط وأستمتع بأي عمل يتيح لي إستخدام كل القدرات التي إكتسبتها.
أحد الأسئلة التي قد تبدو مخادعة. فالشدة والحزم ليست دائمًا أفضل الحلول عند تقييم الأداء. فينبغي أـن تظهر الطريقة التي أثبتت كفاءتها، وهي طريقة بعد تطبيقها نتج عنها تحسن أداء الفرد.
“… الوظيفة التي أحلم بها هي منصب قيادي حيث يكون أعضاء الفريق الآخرون مشاركين نشطين ويتم التواصل يوميًا …”
هل تشعر أنني أفتقر إلى مجال معين أو مجموعة مهارات معينة؟ لتمكن من العمل على نفسي وتحسينها؟
مجدداَ، الهدف هو التعرف على مدى إلتزامك بتنمية مستقبلك المهني. هل تذكر مقدمة السيرة الذاتية الخاصة بك؟ إجعل رسالة حياتك الشخصية قريبة من هذه السطور.
سؤال شخصي للتعرف عليك أكثر كإنسان وليس كموظف. هل أنت قاريء نهم؟ ما كان أخر كتاب قرأته؟
” إستخدم المعلومات التي حصلت عليها من صفحة الشركة على جوبزيلا على سبيل المثال. ركز على ما يمكن لك تقديمه للشركة لتكون الشركة المثالية من وجهة نظر الكافة وليس من وجهة نظرك أنت فقط.